Page Nav

HIDE

Grid

GRID_STYLE

آخر موضوعاتنا

latest

عرض وتلخيص وتحميل كتـاب الاطفال المزعجون للدكتور مصطفى ابو سعد

بواسطة Inas Ansari 3 أشهر  كتاب الاطفال المزعجون أرشح هذا الكتاب ليكون أفضل كتاب سهل وممتع ومفيد يتحدث عن مشكلات الأطفا...


كتاب الاطفال المزعجون أرشح هذا الكتاب ليكون أفضل كتاب سهل وممتع ومفيد يتحدث عن مشكلات الأطفال والتعامل معهم. حلول سريعة وواضحة لذلك إذا كان لديك أطفال أو تتعامل خلال عملك مع أطفال ننصحك بقراءة هذا الكتاب المميز أو ملخصه الموجود هنا,,

 كتاب الاطفال المزعجون

نقدم لكم  كتـاب الاطفال المزعجون للدكتور مصطفى ابو سعد استشاري نفسي و تربوي
هل اطفالنا حقا مزعجون ؟ ام هل نحن لا نفهمهم  و ماذا يريدون منا ؟
هذا الكتاب يحتوي على نصائح مهمة لموجهة اهم المشاكل السلوكية التى تؤرق الاسر و قد وضع لها الكاتب برنامجا مبسطا من اجل تصحيح العلاقة الانسانية داخل الاسرة  , و يعتبر هذا الكتاب دليلا عمليا لمواجهة التحديات و المشكلات السلوكية التى تواجه الاباء و الامهات و المربون منها
1- عناد الاطفال
2- تمرد الاطفال
3- التصاق الطفل بامه
4- الخوف
5- الحركة الزائدة و تشتت الانتباه
6-الرفض المدرسي
و غيرها من السلوكيات اليومية التي تزعج الوالدين

ملخص كتاب الأطفال المزعجون لـ د.مصطفى أبو سعد
محتوى الكتاب:
  • الباب الأول: مهارات ومعارف
– أنماط والدية انتبه لها
– صفات الوالدين الإيجابية
– مهارات تربوية
– أثر الكلام على معنوية الطفل
– أسئلة الآباء

  • الباب الثاني: سلوكيات مزعجة ومهارات تعديلها
– الرفض لدى الأطفال
– التمرد والعناد
– السرقة
– سلوكيات أخرى

  • الباب الثالث: الخوف لدي الأطفال
– ابني يخاف
– أسباب الخوف لدى الطفل
– علاج الخوف
– نظرية تعلم الخوف
– الوقاية

  • الباب الرابع: الحركة الزائدة وتشتت الانتباه لدى الأطفال
– كثرة الحركة وأعراضها
– العلاج كثرة أسئلة الطفل
– برنامج تنمية التفكير
– أسئلة طفلك الحرجة (لكل سؤال جواب)
– مشاعر الأطفال
– كيف أتعامل مع كلمة لا؟
– كيف تتعامل مع خطأ الطفل؟
– كيف تُسعد ابنك؟
– كيف تعالج فلتات لسان الطفل؟
– هل نضرب أبنائنا؟
– الإسعافات النفسية للطفل

  • الباب السادس: أبنائي والعبادات
ـ ما أحسن الطرق لتدريب الأطفال على الصيام؟
– كيف نحبب الصلاة لأبنائنا؟!

  • الباب السابع: مهارات تعديل السلوك
– التعديل وتعليم مهارات سلوك
– مهارات تعديل السلوك

نبذة عن الكتاب:
ـ المؤلف:د. مصطفى أبو سعد
ـ تاريخ النشر: 2006
ـ عدد الصفحات: 268
هذا الكتاب تم كتابته وفقًا لطلب بعض الآباء والأمهات المهتمين بقضايا الطفولة وهو خاص لتعديل السلوك كما أنه يحتوي الكثير من شكاوى الآباء والأمهات من بعض سلوكيات الأطفال المزعجة أسبابها واقتراحات لعلاجها.
*ملخص الكتاب:
أنماط والدية انتبه لها
1- السيطرة
الأب المتسلط: السلوك الأبوي يشكل نموذج تقليدي لا يزال متبعًا في العديد من المجتمعات ويمارس من خلال العادات والتقاليد المسيطرة على المجتمع، والمخاوف التي يثيرها هذا السلوك عند الأب كثيرة تجعله يتبنى مواقف معينة كونه أبًا فقط بدلًا من استخدامه لما يقتنع به وهذا يجعله في صراع نفسي بين قناعته والعادات والتقاليد، كثيرًا ما يعتقد هذا النوع من الآباء أن التنازل عن السلوك التسلطي يسحب منهم الوقار، ومن سلبيات هذا السلوك:
1ـ التعب المستمر؛ في حرصه الدائم للحفاظ على صورته يتعله.
2ـ نقل الصورة للأجيال؛ سلبية التسلط تنتقل للأبناء.
الأب الغائب: تؤكد الأبحاث أنهم أفراد غير واثقين بأنفسهم ومترددين ينقصهم النضج والتوازن ومتعصبين لدورهم مثل الآباء المتسلطين.
ميلاد طفل جديد قد يصيب الآباء بالحيرة والغموض حول دورهم الجديد تجاهه وكيف سيتعامل مع الوضع الجديد.
الأب المحارب: وهو أب لا يتصور نفسه رجلً إلا بممارسة العنف والغطرسة على الأبناء ويعتقد أن رجولته مرتبطة بها .
الأب الطفل: وهم صنفان، أحدهما الأب الغيور من الأم الذي يريد أن يكون الطفل له وحده والآخر هو الغيور من الطفل وهو يريد زوجته له وحده .
صفات الوالدين الإيجابية
هناك قواعد تغيير السلوك:
1ـ تحديد السلوك المراد تغييره
2ـ التحدث مع الطفل حول ما تريده
3ـ امدحه على السلوك الحسن
4ـ استمر في مدحه حتى يصبح السلوك عادة

وهناك طرق لجعل الطفل يتحمل المسؤولية :
1ـ نقل مشاعر الحب إليه
2ـ كن نموذجًا يحتذى به
3ـ اهتم أكثر بالعمليه التربويه
4ـ ثق في قدرات طفلك على اتخاذ القرارات السليمة
مهارات تربوية
الصراخ يؤثر على نفسية الطفل أكثر من أي أسلوب عقابي آخر فهو يؤدي إلي:
(تحطيم معنوياته، تشكيك في قدراته الذاتية، سحب الثقة بالنفس، تدمير العلاقة بين الطرفين) لذا عده القرآن أنكر الأصوات وشبهه بصوت الحمار؛ لما له من آثار سلبية خطيرة على نفسية الطفل ومستقبله.

أثر  الكلام على معنوية الطفل
إذا أخبرك طفلك أن زملائه سخروا منه بنوع من البرود والسخرية تحقيرًا ما قيل عنه كي لا يفقد ثقته بنفسه ويبدأ رحلة عدم التقبل الذاتي التي تحوله إلى سلسلة من المشكلات مع الشكل والذات لذا عليك  :
1- التشجيع الذاتي
2- التقدير الذاتي
3- الصورة الإيجابية عن الذات
4- إشباع الحاجات النفسية
5- المرآة الداخلية
ولنعلم أن ما نقوله للطفل يؤثر فيه لأنه يرانا نحن الكبار مصيبين، لذا علينا أن ندرك أن الكلمات الإيجابية تصنع أطفالًا مقتدرين.
أسئلة الآباء
حضور الوالد مهم في حياة الطفل لأنه يعطيه قيم ومعتقدات، غيابه يلقي كل مسؤولياته علي عاتق الأم فتكون حاضرة بقوة، يخلق من خلالها التوازن العاطفي وتوحد صيغة التلقي التربوي والنفسي ولكن وجود الأب مهم  وإن كان مشغول جدًا فمجرد رسالة نصية أو مكالمة تليفونية لأبنائه تجعله حاضرًا.
ويمكن للأم أن تساهم في تحسين صورة الأب وجعله حاضرًا .
ونجد أن الأب المثقف والأم المثقفة يميلون إلي إهداء أطفالهم هدايا بلا موعد ولكن بمراعاة أن تكون الهدية: (تربوية هادفة، ملائمة لمرحلة النمو، تنمي إجتماعية الطفل، تنمي جوانب شخصيته، ترفه عن الطفل)

وهناك خطوات ربط الأولاد بكتاب الله:
1ـ الإقناع والحب
2ـ الشرح والتفسير
3ـ تخصيص مصحف لكل طفل
4ـ بث روح التنافس
5ـ التركيز على حفظ قصار السور
الرفض لدى الأطفال

النصح لا يجدي مع النفس البشرية فهو يولِّد السأم وعلاج ذلك:
1- استبدل النصح بالحوار العام المرتبط بالسلوك أو بالطفل.
2- اختيار الوقت المناسب للحوار (أوقات الهدوء والراحة النفسية)
3- شاركيه بعض الأنشطة.
4- احترمي الطفل ليتعلم الاحترام.
5- كلّفيه بمسؤوليات.
كثير من الأمهات يتعاركن مع أبنائهم لغسل أيديهم التي تنتهي بهزيمته إلا إذا استعملت القوة وهذا الصراع يبدأ عادة خلال مرحلة النمو النفسي ما بين (2-3) سنوات حين تكون كلمة (لا) يقولها الطفل للكبار لإثبات ذاته فيلجأ للمعارضة المستمرة، وجسم الطفل بالنسبة له ملكية خاصة فمحاولة المس بها تعدي شخصي عليه.
ولعلاج ذلك:
1- حاول فهم سلوك معارضة طفلك.
2- حدد هل سلوك الرفض عام أم لديه هو فقط؟
3- حول عملية النظافة إلى فرصة للعب بالماء
4-قومي بعملية الغسل المشترك مع الطفل لخلق النقاش والتشجيع بينكما
5- توفير مواد نظافة ذات شكل جميل.

قد يثير الطفل مشاكل يومية مثل ارتداء الملابس لأنه يريد الإنفصال عن البيئة العائلية وأفضل أسلوب للتعامل مع مثل هذه السلوكيات هو الاستماع للرسائل الخفية خلفها لفهم دوافعها، ويجب التعامل مع هذه السلوكيات على أنها رسائل مشفرة يرسلها الأبن للآباء ليعلمهم أن هناك نقصًا ما، قد تكون حاجة نفسية أساسية تسبب إضطرابًا.
التمرد والعناد
التمرد هو الرفض السلبي والعصيان المستمر وقد يصل إلي الخروج عن القانون والمتفوق المتردد يكون ذكيًا ومبزعًا فأغلبهم يمتازون بالذكاء الفائق أو ذكاء عالٍ يفوق الـ 125 فهو يستوعب في وقت أقا مما يحتاجه باقي الأطفال ويصاب بالملل في الوقت الباقي لذا يزعج الآخرين في الفصل الدراسي، والتمرد له أسباب: (الحصول على القوة والاستقلالية، لتلقي رد فعل، للإنتقام، للحصول على رضا الأقران، لنيل الاهتمام ولو بالسلب، لحماية الذات).
العناد: هو اللغة التي يستعملها الطفل للحصول على استقلاليته والانتقال من مرحلة الاعتماد على الأم إلي الاعتماد علي الذاتوغالبًا ما يصطدم بعناد أمه ويقف أمام خيارين إما أن يستسلم ويتقبل الوضع أو يقاوم ويعاند، وأحيانًا يكون العناد تعبير عن قوة الشخصية فعلينا أن ننظر له بإيجابية أكثر.
السرقة : الأطفال يستجيبون لحاجات نفسية ولا يسرقون،  السرقة قد تكون طريقًا لتنمية حاجات معينة لدى الطفل الشعور بالملكية، هناك عدة دوافع للسرقة مثل(عدم وضوح مفهوم الملكية الفردية لدى الطفل، إثارة انتباه الوالدين، تحقيق الذات، دوافع انتقامية، الدلال الزائد، الخوف من العقاب، إشباع حاجة ذاتية)
ولو لاحظنا هذا السلوك علينا ألا: (نلجأ للعقاب أو السخرية من الطفل، التدخل السريع أثناء القيام بالسرقة، فضح الطفل أمام اخوته أو الضيوف).
و لإبعاد الطفل عن هذا السلوك علينا:
1- نحدثه عن الأمانة وفضائلها
2- كن كريمًا مع أبنائك
3- علمه ثقافة الحقوق والواجبات
4- احرص على الصحبة الصالحة لطفلك

سلوكيات أخرى
1ـ اضطرابات النطق:
هناك عدة أسباب وراءها: (قلة الحديث مع الطفل منذ طفولته، عدم الإنصات للطفل باهتمام، معاناة الطفل من عيب الإبدال، اضطرابات في مهارات الابتلاع بسبب عدم تطابق الأسنان
والعلاج: ( الحوار المستمر، مراقبة أسنان الطفل، الإهتمام الدائم، التدريب على التنفس المستمر، فن التجويد)

2ـ جلوس الطفل الدائم أمام التلفاز:
وهي من السلوكيات التي يستخدمها الطفل للتعبير عن ذاته وله علاج :
1- تهيئة البيئة الصالحة
2- المثل الأعلي كأب أو كأم
3- الإنصات الفعال للطفل
4- انتبه للرسائل المشفرة المعبرة عن نفسية غير مشبعة.
3ـ حرية الأطفال:
علينا أن نعلم الطفل أدب الاستماع وأدب الحديث ومتى  يتدخل و معنى الأحاديث الخاصة ومسؤولية الكلام، كما أن بناء الثقة بالنفس أساس حرية التعبير وذلك من خلال:(تقدير الطفل واحترامه، مدح السلوك السوي عند الطفل، الصداقة مع الأبناء، الاستمتاع بحديث الطفل).

4ـ إلتصاق الأبناء:
ولعلاج هذه المشكلة يجب:(تشجيع الطفل على إحياء قدراته الذاتية، الحزم في عدم قبولك الالتصاق، الحوار المستمر لإقناع الطفل بضرورة الإعتماد على نفسه).
ابني يخاف
1ـ الخوف والجبن: الجبن ناتج عن أساليب الشدة المتبعة مع الطفل خلال السنوات الثلاث الأولي من عمره لذا عليك تخصيص وقت يومي للحديث معه ومدحه والتعبير عن محبتك له و تكليفه بمسؤوليات منوعه، فالجبن لا يستمر دومًا في حياة الطفل لو وجد أمًا إيجابية.
2ـ ابني يبكي من الخوف عند مشاهدة أي غريب
يتكون الخوف من خلال المواقف والمعاملة التي يجدها الطفل حوله، ومن أسبابه:(تخويف الطفل من الأشياء البصرية، التحدث معه عما يخيفه، استعمال أسلوب العنف والترهيب بدلًا من الترغيب والتحبيب)
ولعلاج ذلك:(الامتناع عن السخرية من خوفه، التحدث معه عما يخيفه، إشعاره بالأمان النفسي)
أسباب الخوف لدى الأطفال
1- قمع إنفعال الخوف
2- السخرية من الطفل الخائف وعدم تدريبه
3- تحكم الطفل في الآخرين
4- سوء التوافق والضعف الجسمي
5- اضطراب الجو العائلي

علاج الخوف
1- تقليل الحساسية والإشراط المضاد.
2- ملاحظة نماذج غير مخيفة.
3- تدريب الطفل علي الشعور. بالارتياح أثناء عرض حوادث تخيفه
4- التحدث مع الذات بشكل مضاد للخوف.
5- الإسترخاء العضلي فهو يعارض الشعور بالخوف ويعطي تركيز إيجابي.

نظرية تعلم الخوف
الخوف شعور داخلي وانفعال و سلوك يتعلمه الطفل نتيجة تعرضه لمؤثرات البيئة حوله في إطار تقاليد ومعايير المجتمع، وترفض فكرة بذور الخوف الوراثية فهو يولد مجردًل منه ولكن من الممكن غرس الخوف بداخله في اتجاه مفيد، ومن أعراض الخوف المرضي: (شحوب الوجه، صعوبة في التنفس، جفاف الفم والحنجرة).
الوقاية
يجب تهيئة الطفل للتعامل مع التوتر من خلال اللعب مثل الألعاب الإيهامية لتقبل الاختلاف الذي طرأ عليه، وعلى الآباء أن يكونوا متعاطفين وداعمين لأن الأطفال الذين يدركون أن آبائهم متفاهمين أكثر قدرة على التفاعل مع المواقف المخيفة، وعندما يعيش الأطفال في جو فيه مشاركة بالمشاعر فانه يتعلم أن الهموم والمخاوف أمور مقبولة لذا على الوالدين أن يكونا نموذجًا للهدوء والتفاؤل والاستجابة بشكل مناسب.
كثرة الحركة وأعراضها
ولذلك أعراض رئيسية مثل:
1- قلة الانتباه؛ مدة انتباههم قصيرة جدًا
2- زيادة الحركة؛ فلا يبقى في مكانه لفترة بسيطة
3- اضطرابات النوم
4- عدم الرضى عن الذات

العلاج
هناك عوامل تساعد في تحسين التركيز مثل : (التشاور مع المدرسة إذا كانت المشكلة هناك فقط، فحص حاسة السمع، مراقبة الضغوط داخل المنزل، الاتصال البصري مع الطفل).
وهناك علاج دوائي مثل (ميثايل فينيدات، ديكسدرين، ادريال).
كيف تضبط طفلك في 60 دقيقة
يملك الطفل الطبيعي طاقة تجعله مثل النحلة لا يكل ولا يمل من الحركة .
)0_10) تصرف بسرعه وخذ من طفلك الآله الحادة
)10_20) حافظ على هدوء أعصابك
)20_30) قيم الموقف وركز فيما حدث
)30_40) تحدث مع طفلك وحاول أن تجعله يتحمل مسؤولية الخطأ الذي فعله
)40_50) يعتقد الآباء أن العقاب هو الحل الوحيد في تربية الطفل ولكن هناك بدائل أخري
)50_60) عزز النتائج فعليك الاستمرار فيما بدأت كي يبدو الأمر جديًا للطفل
العلاج باللعب
عندما يلعب الطفل يكتشف العالم ‘يعبر عن نفسه ويطور مهاراته البدنيه والعقليه والاجتماعيه ويفهم كيف تعمل الأشياء، واللعب يرتبط بالصحة النفسية والنمو العقلي بالإضافة إلي الإبتكار والقدرة على حل المشكلات والإنتاجية في العمل.
كثرة أسئلة الطفل
علينا ألا نعتبر أن أسئلة الطفل غريبة وغير مشروعة وألا نتهرب من الرد عليها كي لا ينزع ذلك الثقة من الولد تجاه والديه وألا نكذب عليه لصغر سنه ولكن علينا الإجابه عنمل سؤال واختيار الأسلوب المناسب والعبارات المناسب لسنه وقدراته الإدراكية.
برنامج تنمية التفكير
وضع سترنبرج في برنامجه لتنمية التفكير سبع مستويات للجواب على أسئلة الطفل :
1-رفض السؤال
2- إعادة صياغة السؤال
3-إعطاء إجابة مباشرة أو الاعتراف بالجهل
4-تشجيع الطفل على البحث عن الاجابة
5-تقديم تفسيرات متنوعة

أسئلة طفلك الحرجة (لكل سؤال جواب)
عندما يسأل الطفل عن اعضاؤه التناسلية علينا أن نجيبه من خلال الاستعانة بالصور التفسيرية وألا نسخر منه، وأن نعلمه بعض القيم مثل الاستئذان وغض البصر و ستر العورة وأن نعلمه أيضًا كيف يسأل بماذا وكيف .

مشاعر الأطفال
قد يظن الأطفال أنهم مكروهين من الأب أو لا يجدون الاحترام من اخوتهم وهذا خطأ تمامًا .

كيف أتعامل مع كلمة لا؟
لا هي كلمة تداولًا على لسان الأطفال ما بين السنة الأولى والثالثة لأنها مستعملة بكثرة من طرف الوالدين والأطفال أكثر ميلًا للتقليد ويستخدمون الكلمة كسلاح لأنهم يسمعونها بكثرة من الآباء، ولعلاجها: تعامل بإيجابية، دعه يقول لا، علمه كيف يقول نعم.
كيف تتعامل مع خطأ الطفل؟!
جميعنا نخطئ ولكن التعامل مع الخطأ يختلف من شخص لآخر، علينا أن نركز علي السلوك لا على شخصية الطفل فيجب: (نعيد الثقة للطفل بعد الخطأ فهي العلاج المهديء، نعلمه تحمل مسؤولية أخطائه ليكتسب مهارة التحكم في الذات، نشعره بعواقب الخطأ كي يغيره).
كيف تسعد ابنك؟
أسس السعادة في حياة الأطفال:
1- الإحساس بالقدرة على الإنجاز
2- الشعور و التمتع بالاستقلالية
3- الاعتماد على الذات
4- احساسه ان المحيطين به يفهمونه

كيف تعالج فلتات لسان الطفل؟
1- امدح الكلام الجميل.
2- علمه فن الكلام.
3- حول اللفظ بتعديل بسيط.
4-لا ترد عليه بعنف او تعلمه كلام غير لائق في الصغر.

هل نضرب أبنائنا؟
التوازن واللين مطلوبان في التربية وعدم اللجوء إلى الضرب إلا في حالات الأديب فالطفل لا يُضرب قبل عشر سنوات فالضرب سلوك انهزامي يولد الكراهية و يقتل التربية المعيارية القائمة على الإقناع ويحرم الطفل من حاجاته النفسية.
الإسعافات النفسية للطفل!
المربي مطالب بفهم نفسية الطفل كي يتمكن من التعامل معها، فيمكننا أن نسعف طفلًا مصابًا بفشل دراسي أن نحول السلبية إلى همه و نحتويه.
ما أحسن الطرق لتدريب الأطفال على الصيام؟
(الصوم الجزئي، التدرج في الصوم، إيقاظه لتناول السحور، عدم الإفراط في النشاط الحركي).
كيف نحبب الصلاة لأبنائنا؟
وذلك من خلال : (الحديث مع الطفل عن الصلاة وفضلها وجعله يحفظ قصار السور مثل الفاتحة والمعوذتين والإخلاص، و نحدثه عن نعم الله بكلام بسيط وان علينا أن نصلي لنشكره عليها).
التعديل وتعلم سمات جديدة
يمكننا غرس سلوكيات وعادات مرغوب فيها في الطفل، وأن نستخدم الإيحاء الذاتي لاستبدال السلوك غير المرغوب بسلوك مرغوب عن طريق التأثير اللفظي مثل عبارات التشجيع.
مهارات تعديل سلوك الطفل
وذلك من خلال تنظيم الظروف البيئية ذات العلاقة بالسلوك خاصة التي تحدث بعد السلوك.
وتعديل السلوك يتم من خلال:
1- تصميم الخط القاعدي المتعدد لسلوك مختلف
2- تصميم الخط القاعدي المتعدد بظروف بيئية مختلفة
3- تصميم الخط القاعدي المتعدد بعدة أطفال

**نبذه عن الكاتب:
كتاب الأطفال المزعجون من تأليف: د.” مصطفى أبو سعد” وهو استشاري نفسي وتربوي، حاصل على دكتوراه في علم النفس التربوي، ماجستير في الإرشاد النفسي، وعضو في جمعية الصحفيين الإيطاليين.
من مؤلفاته:
– مهارات الحياة الوجدانية
– الوالدية الإيجابية
– التقدير الذاتي للطفل
\\\\\\\\\\\
منقول مع الشكر لفريق مكتبة نيرونت

ليست هناك تعليقات