السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصايا الخبراء لفعالية اكبر لعقاب الطفل العدواني • أولا ً وقبل كل شيء، امنح طفلك ثلاثة أنواع من "الجزا...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصايا الخبراء لفعالية اكبر لعقاب الطفل العدواني
• أولا ً وقبل كل شيء، امنح طفلك ثلاثة أنواع من "الجزاء" في مقابل ثلاثة من "العقاب" كل يوم، "الجزاء" هو بعض التفاعلات الشخصية مع طفلك كالحضن، والمدح، أو ابتسامة لطيفة، وبعبارة أخرى، "التحايل على طفلك كي يصبح أفضل".
• انتقاء هذه الأساليب من خطتك التي تستخدمها في العقاب (الضرب، الدفع، والخ) وانتظم في ذلك.
• عندما تستخدم "العقاب" لأول مرة، ربما يرغب الطفل بقوة أن يضعك في موضع اختبار في قوة الإرادة وذلك عن طريق أداء المزيد من التصرفات السيئة ليرى ما رد فعلك إيذاء ذلك، لا يوجد حد أقصى لعدد مرات استخدامك "للعقاب" على مدى 24 ساعة.
• لا تهدد باستخدام العقاب بقول "إن لم توقف الضرب سأعاقبك"، ذلك ليؤدي العقاب فاعليته.
• استخدم "العقاب" الفوري فإنه أكثر فاعلية عند استخدامه فور وقوع الطفل في السلوك الخطأ، إنه يحد من احتفاظ الطفل بالسلوك الخطأ، كذلك فإن استخدام العقاب الفوري يحفظ الآباء أيضا ً من الشعور بمزيد من الغضب.
الطفل يسيطر عندما يفقد الآباء السيطرة!
• يجب أن يكون وقت مدة العقاب دقيقة في العام الأول للطفل ولا يتجاوز الخمس دقائق، استخدم الساعة أو منبه المطبخ لضبط وقت العقاب فعندما ينتهي الوقت المحدد ينتهي بذلك العقاب حينها اذهب لطفلك واخبره أن وقت العقاب انتهى لا تذكر طفلك بما فعل من أخطاء و تعلق وتقول على سبيل المثال "لو ضربت أخيك مرة أخرى ستعاقب". في الحقيقة، لا تبدأ الجمل باستخدام كلمة "لو"، على سبيل المثال، "لو لم تكن جيدا ًستعاقب" هذه بمثابة التلويح بعلامة حمراء في وجه الثور!!.
• تأكد من بقاء طفلك فيما عُقب به طول فترة العقاب ربما يكون لدى بعض الأطفال رغبة قوية في الوقوف على الكرسي فلا تشجعه على ذلك فنحن لا نوصي بأن تترك الطفل يقرر إنهاء وقت العقاب فإن ذلك يمنحهم الشعور بالقوة ويأتي بنتيجة عكسية.
• لا تقلق إذا لم يكن طفلك "هادئا ً" أثناء العقاب، تجاهل نوبات غضبه، وصناعته للضوضاء، والتذمر أو التوسل إليك بقوله (أنا أفضل الآن)، فإذا كان طفلك لا يتسم بالهدوء أثناء العقاب فهذا لا يعني أن العقاب لا يؤتي بثماره (ربما يود الطفل أن يشعرك بذلك) من أسرار نجاح "العقاب" هو أن تتجاهل الطفل طوال فترة العقاب بمعنى عدم وجود اتصال بصري أو محادثة ولا تكونا معا ً في نفس الحجرة.
• أخيرا لا تُقصر العقاب على المخالفات، استخدم تقنيات أخرى مثل، التوجيه، منع الألعاب، الخ، إلى جانب "العقاب" ولا تنسى تجاهل التصرفات الخاطئة الغير مؤذية والتي يمكنك التعايش معها فلا يزال الأطفال بعيدة عن الكمال!
كيف تستخدم العقاب
يشمل العقاب العزل الفوري للطفل في مكان ممل لبضع دقائق حين يُسيء التصرف، بعض الآباء يطلق عليه "وقت الهدوء" أو "وقت التفكير"، ميزة العقاب أنه يوفر وقت التهدئة ليسمح لكلا ً من الطفل والوالد بالهدوء واستعادة السيطرة على انفعالاته.
تقنية العقاب لديها القدرة على تغيير معظم سلوك الطفل ولها نتيجة فعالة مع الأطفال في عمر السنتين والأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وذلك أفضل من التهديد، الصراخ، أو ضرب الردف كل والد بحاجة إلى معرفة كيف يعاقب الطفل.
العقاب له فائدة كبيرة مع السلوك العدواني، السلوك الضار، أو السلوك التخريبي الذي لا يمكن تجاهله، العقاب غير ضروري مع أغلب نوبات الغضب العصبية، ولا هناك حاجة للعقاب في السن الأقل من 8 أشهر حين يبدأ الطفل الحبو ونادرا ً ما نحتاج للعقاب مع الأطفال في سن 18 شهر لأنهم دائما ً يستجيبون للاستنكار اللفظي قمة استخدام العقاب مع الطفل في عمر 2 إلى 4 سنوات ففي هذا السن يستجيب الأطفال للأفعال أفضل من الكلمات.
وصايا الخبراء لفعالية اكبر لعقاب الطفل العدواني
• أولا ً وقبل كل شيء، امنح طفلك ثلاثة أنواع من "الجزاء" في مقابل ثلاثة من "العقاب" كل يوم، "الجزاء" هو بعض التفاعلات الشخصية مع طفلك كالحضن، والمدح، أو ابتسامة لطيفة، وبعبارة أخرى، "التحايل على طفلك كي يصبح أفضل".
• انتقاء هذه الأساليب من خطتك التي تستخدمها في العقاب (الضرب، الدفع، والخ) وانتظم في ذلك.
• عندما تستخدم "العقاب" لأول مرة، ربما يرغب الطفل بقوة أن يضعك في موضع اختبار في قوة الإرادة وذلك عن طريق أداء المزيد من التصرفات السيئة ليرى ما رد فعلك إيذاء ذلك، لا يوجد حد أقصى لعدد مرات استخدامك "للعقاب" على مدى 24 ساعة.
• لا تهدد باستخدام العقاب بقول "إن لم توقف الضرب سأعاقبك"، ذلك ليؤدي العقاب فاعليته.
• استخدم "العقاب" الفوري فإنه أكثر فاعلية عند استخدامه فور وقوع الطفل في السلوك الخطأ، إنه يحد من احتفاظ الطفل بالسلوك الخطأ، كذلك فإن استخدام العقاب الفوري يحفظ الآباء أيضا ً من الشعور بمزيد من الغضب.
الطفل يسيطر عندما يفقد الآباء السيطرة!
• يجب أن يكون وقت مدة العقاب دقيقة في العام الأول للطفل ولا يتجاوز الخمس دقائق، استخدم الساعة أو منبه المطبخ لضبط وقت العقاب فعندما ينتهي الوقت المحدد ينتهي بذلك العقاب حينها اذهب لطفلك واخبره أن وقت العقاب انتهى لا تذكر طفلك بما فعل من أخطاء و تعلق وتقول على سبيل المثال "لو ضربت أخيك مرة أخرى ستعاقب". في الحقيقة، لا تبدأ الجمل باستخدام كلمة "لو"، على سبيل المثال، "لو لم تكن جيدا ًستعاقب" هذه بمثابة التلويح بعلامة حمراء في وجه الثور!!.
• تأكد من بقاء طفلك فيما عُقب به طول فترة العقاب ربما يكون لدى بعض الأطفال رغبة قوية في الوقوف على الكرسي فلا تشجعه على ذلك فنحن لا نوصي بأن تترك الطفل يقرر إنهاء وقت العقاب فإن ذلك يمنحهم الشعور بالقوة ويأتي بنتيجة عكسية.
• لا تقلق إذا لم يكن طفلك "هادئا ً" أثناء العقاب، تجاهل نوبات غضبه، وصناعته للضوضاء، والتذمر أو التوسل إليك بقوله (أنا أفضل الآن)، فإذا كان طفلك لا يتسم بالهدوء أثناء العقاب فهذا لا يعني أن العقاب لا يؤتي بثماره (ربما يود الطفل أن يشعرك بذلك) من أسرار نجاح "العقاب" هو أن تتجاهل الطفل طوال فترة العقاب بمعنى عدم وجود اتصال بصري أو محادثة ولا تكونا معا ً في نفس الحجرة.
• أخيرا لا تُقصر العقاب على المخالفات، استخدم تقنيات أخرى مثل، التوجيه، منع الألعاب، الخ، إلى جانب "العقاب" ولا تنسى تجاهل التصرفات الخاطئة الغير مؤذية والتي يمكنك التعايش معها فلا يزال الأطفال بعيدة عن الكمال!
كيف تستخدم العقاب
يشمل العقاب العزل الفوري للطفل في مكان ممل لبضع دقائق حين يُسيء التصرف، بعض الآباء يطلق عليه "وقت الهدوء" أو "وقت التفكير"، ميزة العقاب أنه يوفر وقت التهدئة ليسمح لكلا ً من الطفل والوالد بالهدوء واستعادة السيطرة على انفعالاته.
تقنية العقاب لديها القدرة على تغيير معظم سلوك الطفل ولها نتيجة فعالة مع الأطفال في عمر السنتين والأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وذلك أفضل من التهديد، الصراخ، أو ضرب الردف كل والد بحاجة إلى معرفة كيف يعاقب الطفل.
العقاب له فائدة كبيرة مع السلوك العدواني، السلوك الضار، أو السلوك التخريبي الذي لا يمكن تجاهله، العقاب غير ضروري مع أغلب نوبات الغضب العصبية، ولا هناك حاجة للعقاب في السن الأقل من 8 أشهر حين يبدأ الطفل الحبو ونادرا ً ما نحتاج للعقاب مع الأطفال في سن 18 شهر لأنهم دائما ً يستجيبون للاستنكار اللفظي قمة استخدام العقاب مع الطفل في عمر 2 إلى 4 سنوات ففي هذا السن يستجيب الأطفال للأفعال أفضل من الكلمات.
ليست هناك تعليقات