بعد بانوراميات خرائط «غوغل» التي أماطت اللثام عن العديد من الأماكن التي اعتقد بأنها غرائبية، تبين في النهاية أنها إما مواقع اعتياد...
بعد بانوراميات خرائط «غوغل» التي أماطت اللثام عن العديد من الأماكن التي اعتقد بأنها غرائبية، تبين في النهاية أنها إما مواقع اعتيادية مهجورة، أو حتى بمثابة عمل فني إبداعي، كالدوامة الغامضة التي ظهرت في الصحراء المصرية أخيراً، وكشفت خرائط «غوغل» بأنها عمل فنّي بيئي نال إعجاب السياح منذ إنشائه في شهر مارس عام 1997.
وسيراً على منوال كشف المستور، رصدت أخيراً، الخرائط الاصطناعية لـ«أبل»، صوراً مذهلة لمخلوق يسبح أسفل سطح بحيرة «لوخ نس» الشهيرة في اسكتلندا، مستقاة من أقمار اصطناعية في الفضاء.
نيسي
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن هناك احتمالاً بأن تدعم الصور أسطورة وحش البحيرة، بعد ملاحظة صائدي صور المخلوق الذي يعرف باسم (نيسي)، أو وحش البحيرة الاسكتلندية، إبان تفحصهم صوراً مختلفة لموقع البحيرة، تبثها أقمار اصطناعية. وحينها خيم الذهول على كل من بيتر ثابن، وآندي ديكسون بسبب ما شاهداه، وحفظ كل منهما الصور على هاتفه. ولقد تلقى فريق صائدي وحش «نيسي» معلومات بيتر خلال نهاية العام الماضي، إلا أن الأمر كان صعباً، إذ لم تظهر تلك الصور على جميع مواقع الإنترنت، بل ظهر بعض منها على منتجات «أبل».
وحش مزعوم
ومن جهة الوحش المزعوم، تظهر صور قديمة يزعم بأنها للوحش، جسماً ضخماً وزعانف كبيرة، ورقبة طويلة، وبطول نحو 50 قدم، ممثلاً وحش لوخ نس الذي لم يتم إثبات وجوده أو عدمه حتى الآن.
وعن أصل الأسطورة، فقد بدأت عندما نشرت إحدى الصحف الإنجليزية مزاعم رجل من لندن يُدعى «جورج سبيسر»، يُفيد بأنه عندما كان وزوجته يتنزهان حول البحيرة، شاهدا شئياً أقرب ما يكون لتنين أو مخلوق غريب، يسير على جانب الطريق حاملاً «حيواناً» في فمه، ومن يومها أخذت الرسائل تتوافد على الصحيفة، وغالباً ما كان أكثرها من أشخاص مجهولين، يقولون إنهم شاهدوا الوحش على اليابسة أو في المياه.
أساطير أخرى
بعيداً عن الإفادات في ما يتعلق بذلك الوحش الشهير، هل ستكون «أبل» المزود الأول لصوره؟ وإذا ما حصل ذلك، هل سيتدافع الناس لشراء تلك التقنية التي قد تكشف مستقبلاً أساطير أُخرى كأسطورة الـ «بيغ فوت» مثلاً؟
وسيراً على منوال كشف المستور، رصدت أخيراً، الخرائط الاصطناعية لـ«أبل»، صوراً مذهلة لمخلوق يسبح أسفل سطح بحيرة «لوخ نس» الشهيرة في اسكتلندا، مستقاة من أقمار اصطناعية في الفضاء.
نيسي
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن هناك احتمالاً بأن تدعم الصور أسطورة وحش البحيرة، بعد ملاحظة صائدي صور المخلوق الذي يعرف باسم (نيسي)، أو وحش البحيرة الاسكتلندية، إبان تفحصهم صوراً مختلفة لموقع البحيرة، تبثها أقمار اصطناعية. وحينها خيم الذهول على كل من بيتر ثابن، وآندي ديكسون بسبب ما شاهداه، وحفظ كل منهما الصور على هاتفه. ولقد تلقى فريق صائدي وحش «نيسي» معلومات بيتر خلال نهاية العام الماضي، إلا أن الأمر كان صعباً، إذ لم تظهر تلك الصور على جميع مواقع الإنترنت، بل ظهر بعض منها على منتجات «أبل».
وحش مزعوم
ومن جهة الوحش المزعوم، تظهر صور قديمة يزعم بأنها للوحش، جسماً ضخماً وزعانف كبيرة، ورقبة طويلة، وبطول نحو 50 قدم، ممثلاً وحش لوخ نس الذي لم يتم إثبات وجوده أو عدمه حتى الآن.
وعن أصل الأسطورة، فقد بدأت عندما نشرت إحدى الصحف الإنجليزية مزاعم رجل من لندن يُدعى «جورج سبيسر»، يُفيد بأنه عندما كان وزوجته يتنزهان حول البحيرة، شاهدا شئياً أقرب ما يكون لتنين أو مخلوق غريب، يسير على جانب الطريق حاملاً «حيواناً» في فمه، ومن يومها أخذت الرسائل تتوافد على الصحيفة، وغالباً ما كان أكثرها من أشخاص مجهولين، يقولون إنهم شاهدوا الوحش على اليابسة أو في المياه.
أساطير أخرى
بعيداً عن الإفادات في ما يتعلق بذلك الوحش الشهير، هل ستكون «أبل» المزود الأول لصوره؟ وإذا ما حصل ذلك، هل سيتدافع الناس لشراء تلك التقنية التي قد تكشف مستقبلاً أساطير أُخرى كأسطورة الـ «بيغ فوت» مثلاً؟
ليست هناك تعليقات